أخبار عاجلة

10 نصائح لتخطي" الليلة الأولى" وتوترها يقدمها لكم موقع الشرقية الآن

الأحد 07 مايو 2017 06:41:00 صباحاً

سماح محمد

التواصل مع الطرف الآخر بحب ودفء ورغبة هما الأساس لنجاح الليلة الأولى، ولهذا يدرج لكم  موقع الشرقية الآن عشرة نقاط من الضروري الاهتمام بها وأخذها بعين الاعتبار لتخطي الليلة الأولى وتوترها الذي لا بد منه بكل نجاح 

 

1. التعبير عن الإحساس، بالحب للطرف الآخر واشتهائه والرغبة فيه عن طريق :
 
 
اللمس والحضن والعلاقة الجنسية، هي تصرفات غريزية، وبالنسبة للزوجين الجديدين ممكن أن يتعلم أحدهما من الآخر ويفهم كلاهما الآخر واحتياجاته وماذا يفضل بالتجربة، ومن المؤكد أن هذا يحتاج وقت وليس من أول مره .
 
 
2. تشكل الرغبة الجنسية جزءًا كبيرًا من الهوية وتوفر احتياجات نفسية أساسية للدفء، الثقة، الرضا، والحب. لذلك، فإن الجماع ليلة الدخلة ليس الهدف، إنما جزء من العملية الجنسية الغريزية الضرورية للحياة الزوجية الجيدة والصحة النفسية للزوجين.
 
 
3. العملية الجنسية المرضية والممتعة ممكن أن تتحقق فقط عندما يكون كلا الطرفين مرتاحين ويشعران بالراحة. على كل واحد منا تعلم وتطوير أولويات وتقنيات لإضاءة رومانسية، موسيقى هادئة، شموع، روائح بخور والعديد من الأفكارالرومانسية .
 
 
4. الألفة ممكنه عندما يجد الزوجان الجدد طريقة للتواجد وحدهما، والانفصال عن وسائل الاتصال والتواصل (الهواتف الثابتة أو النقالة) والانشغال فقط بالذات وبالزوج.
 
 
5. اللمس ، الحضن والملاطفة، لهما أهمية كبيرة ذات تأثير جسماني ونفسي ضروري. الزوجان الجديدان عليهما بذل مجهود لتعلم طرق اللمس وتطبيقها من أجل الامتناع عن التوجه مباشرة إلى الجماع ليلة الدخلة وكأنها مهمة مصطنعة يجب القيام بها والتخلص منها في أسرع وقت ممكن.
 
 
6. التواصل الجنسي هو شرط ضروري لنجاح العلاقة الجنسية للزوجين الشابين الذين يجهل كل منهما رغبات الآخر .
 
 
 
 
7.هنالك خطأ شائع يحدث عندما يحاول الشخص تطبيق الأمور التي تمتعه هو على حساب الشريك. من الأفضل أن يستفسر الزوجان حول الأمور التي تجذبهما وتمتعهما وبذلك محاولة تطبيق الأمر على الشريك.
 
 
8. الصمت، الخجل ونقص التحضير للجماع في ليلة الدخلة هما أعداء الألفة. غالبية التصرفات ممكن تعلمها وتغييرها بشرط أن يعرف كل واحد من الزوجين ما يحبه وما يبغضه الآخر.
 
 
الزوجان الجديدان، مجبران على البوح بالأمور الإيجابية والسلبية فيما يتعلق بشعورهم حول أداء الطرف الآخر. من المحبذ قول ذلك بروح محبة وبشكل دقيق قدر الإمكان لأن ذلك يسهل تقبل الآخر للأمر والرغبة بالتغيير.
 
 
9. يشعر الزوجان الجديدان، مثلكما، بقدر كبير من الخوف والقلق حول تجربتهما الجنسية. تتعلق المخاوف بالقلق من الأمور غير المعروفة، من القلق حول طبيعة الوظيفة الجنسية وكيفية التأثير على الزوج. سيكون من الجيد لو تذكر الزوجان أن الطرف الاخر أيضاً يشعر بالقلق والخوف ويدعم أحدهما الاخر وبهذا يطمئنان.
 
 

 

 

10. الرغبة الجنسية والإكتفاء الجنسي يتغذيان عندما نعيش رغبة ومتعة الزوجية. لذلك فإنه من الجيد أن يركز كل واحد منا على إمتاع الآخر لكي يستفيد الطرفان!