أهلا بكم

-المحافظ قال فى كلمته  في أثناء حفل تدشين الموقع الالكتروني:"المسئول عايز اعلام يتابعه ويفتش وراه من أجل مصلحة الوطن" .. عند سيادتك حق  بس مين بقى اللى هيفتش وراء الاعلام .

-  المرشحون  للبرلمان، الذين  قال عنهم المحافظ إنهم عمال على بطال بيقولوا إنهم قابلوه وقعدوا معاه علشان حل مشاكل أهل دايرتهم .. أقول لهم  "خلى بالك لو اخرك انك تقابل المحافظ يبقى كان أخرك تترشح لمجلس أباء مدرسة ابنك مش البرلمان " .

- بعد ان أعلن المحافظ فى كلمته بالحفل أن زوجته  ارسلت له  على " واتس آب "  مشكلة نشرناها على موقعنا من أجل ان يتدخل ويحلها, اعتقد أن معظم المسئولين اللى كانوا موجودين فى الحفل هيعملوا حظر لزوجاتهم على التليفون.

- قرار المحافظ بتحويل المسئولين المقصرين فى واقعة القاء مواطن على ارض مستشفى بلبيس  الى التحقيق  كان هيكون فى محله لو أن المستشفى غير المستشفى , والمريض غير المريض , والبلد غير البلد , وكمان " النية غير النية " ومحدش يفهمنى غلط .

- صورة الأطفال المسحولين فى مصنع الأسمدة ببلبس واللى فيها الأطفال ينامون على بطونهم وخلفهم 3 جنود يصوبون فوهات بنادقهم الألية نحوهم  تستحق أن تكون  صور العام  ونقيم لها حفل، نكرم فيه من صورها ومن ارسلها إلى الصحفيين ومن قام برفعها  "خوفا على مشاعر العساكر "، وانكارا للمجهود العظيم الذى يقوم به رجال الأمن فى مواجهة العناصر الخطرة اللى زى الاطفال اللى هربانيين من رفاهية الفقر والجوع والجهل و" شقيانين" فى المصنع.

- حفل الخطوبة اللى اتعمل لطالبة فى الجامعة الأسبوع الماضى  كان حاجة تفرح وزى ما بيقولا " سو كيوووووت "  لكن كان ناقصة  "راقصه بس تكون مسجلة " أداب" .

- مشاهد الحب والغرام المتكررة على كورنيش بحر مويس فى الأرض الفضاء المقابلة لمكتب المحافظ ينقصها لافتة توضع عند الدخول مكتوب عليها " خدوا راحتكم  ومتقلقوش  الفاتورة هنبعتها على "الديوان "!

-فى ناس  من الضيوف اللى حضروا الحفل  فهموا الدعوة غلط .. وشرفونا وهم محملين بعدد من الطلبات الشخصية ..احنا قلنا إنها حفل لتدشين موقع "الشرقية الآن " وليس  "لقاء المواطنيين "

- محافظ الشرقية يعتز بانتمائه إلى الجامعة كأستاذ فيها,  ويردد ذلك دائما فى مناسبات عديدة  ويؤكد على أنه يعلم انه مهما ابتعد ستكون عودته إلى مكتبه هناك.. وهو كلام  يستوجب الاحترام وأنه يثير فى ذهنى كلما سمعته شعار " الجيش والشعب ايد واحدة".

- مقالات الدكتور رضا عبد السلام، والتى يتخذها البعض منصة للهجوم عليه .. تأكد أن الأفكار التى تدور من حولها المعارك " تبقى " ومن يحاولون تشويها  هم من " يموتون " .